إستفقت ليلا كالمجنون و قد غلبك احساس بالجوع الشديد
فتحتَ حاسوبك المحمول بكُل حماس قصد البحث عن وصفة شهيّة تسد بها رمقك
فلم تجد على الشبكة العنكبوتيّة ما يستحق أن تُمعن فيه النظر غير المُدوّنة الرائعة للشيف عبّاس
حفظت كل تعاليم الشيف عن ظهر قلب و إقتنعت بما يقول مثلما إقتنعتَ بكلام "صالح الفرزيط" حين قال "شريڤي بيڤي بو يا بيڤا بو" فعقدت العزم على إنجاز إحدى طبخاته العظيمة
أخرجت السلوڤي النحيل من ويجاره الخشبي الذي صنعته خصّيصا عند نجّار الحي و ذلك مقابل قُبلة أخويّة
إتّجهت برفقته دونما خوف أو رهبة إلى أقرب غابة فوجدتَ نفسك في الجبل الأحمر و قد تمكّن كلبُك فجأة من إصتياد أرنب بيضاء اللّون من حديقة منزل لعائلة تقطن بجانب تلك الغابة فعُدتَ أدراجك دون أن تُعير إهتماماً لدعاء الشر الذي كانت ربّة المنزل تَرميك به إلى أن تمكّنتَ من عبور الطّريق إيكس رغم إزدحامه الشديد
دخلتَ المطبخ و إتبعتَ بشغف كل التعاليم التي كان يوصيك بها الشيف عبّاس و منحتَ بذلك الأرنب المسلوخ إحساسك فمنحك قسطاً لا بأس به من اللّذة
بدأتَ بالأكل كالكلب الذي يقبع بجوارك و عيناه كُلها فخرٌ بك و إعتزاز
ردّدتَ مرارًا و تكرارًا قولة الشّيف الشهيرة "يا مابنّو زيدني منّو" فزادك منّو في عدّة مناسباتْ و لكن
و على حين غرّة و دونما إهتمامي, و دونما إهتمامي...
ألقيتَ نظرة خفيفة على بطنك الذي أصبح الشّحم يبزبزُ منه ثُلاثيّ الأبعاد, أمامك, فوق صُرّتك و تحتها, على الجانب الأيمن من جسمك, كذلك هو الحال على مستوى الجانب الأيسر و إكتشفتَ حينها أنّك كثّرت على ما أوصوك به
تذكّرت أن الصيف على الأبواب و أنّك حقّا تحتاج إلى اُنثى كي تتمكّن من إشباع رغباتك العاطفيّة و لكن يبدو لك ذلك مُستحيلا الآن و أنت تمتلك هذا الجسم المُفڤعص
لا تحزن أيها الفتى, فالكبتن زنڤا سيقترح عليك تمارين رياضيّة تُقلّص بها من وزنك و تمنحك نوعا من اللّذة بإذن السميع العليم
سنُعلّمك اليوم ثلاث وضعيّات سهلة الحفظ والتطبيق
أوّلُها :"ساقيك في الشّملّق" وهي عبارة عن وضعيّة تنبطح فيها أيّها الفتي على ظهرك و ترفع عاليا ساقيك و لا تركها تنزل حتّى تُحس بألم على مُستوى البطن
هذا طبيعي يا فتى فهدفنا أن ننزع عنك تلك البطن اللعينة و الشحوم المتراكمة عليها و يتطلب منك هذا قدة عجيبة على تحمّل الآلام
الوضعيّة الثانية:"تبّول الكلب بوبي على الشجرة" و هي وضيّة تتمثّل في أن تتخذ وضعية الكلب على أربع قوائم و تقوم برفع ساقك اليمين و كأنّك كلبٌ يقوم بعمليّة تبوّل رشيقة على شجرة إشتم عليها رائحة الاُنثى وأرجوك أن لا تغوصّن في تخيّلاتك أيّها الفتى فأنا أخشى عليك من التبّول في سروال نومك الذّي يحمل بكل أناقة العلامة المميّزة للنوع الأمريكي الشهير نَيك
الوضعيّة الثّالثة و الأخيرة: "قلب رحا" و هي أسهل الوضعيّات و أبسطها تتمثل في أن تأخذ مكان القلب في جهاز الرحي التقليدي الذي كان يُستعمل لصنع كسكسي الشعير و القمح المُنقرضان للأسف
تقوم بهذه التمارين الجبّارة يا فتى كل ما تطبخ وصفة من وصفاتْ الشيف عبّاس التي تمنحك اللّذة التي ستُضاعف بفضل ما يقدّمه لك الكبتن زنڤا من وضعيّاتْ و تمارين ستُردّد بعدها دون أن تشعر
اُوي اُوي اُوي, ملاّ لذّة ڤدّشها اُكوزون
اُوي اُوي اُوي, يا زنڤا ڤداشك تينيجون
فتحتَ حاسوبك المحمول بكُل حماس قصد البحث عن وصفة شهيّة تسد بها رمقك
فلم تجد على الشبكة العنكبوتيّة ما يستحق أن تُمعن فيه النظر غير المُدوّنة الرائعة للشيف عبّاس
حفظت كل تعاليم الشيف عن ظهر قلب و إقتنعت بما يقول مثلما إقتنعتَ بكلام "صالح الفرزيط" حين قال "شريڤي بيڤي بو يا بيڤا بو" فعقدت العزم على إنجاز إحدى طبخاته العظيمة
أخرجت السلوڤي النحيل من ويجاره الخشبي الذي صنعته خصّيصا عند نجّار الحي و ذلك مقابل قُبلة أخويّة
إتّجهت برفقته دونما خوف أو رهبة إلى أقرب غابة فوجدتَ نفسك في الجبل الأحمر و قد تمكّن كلبُك فجأة من إصتياد أرنب بيضاء اللّون من حديقة منزل لعائلة تقطن بجانب تلك الغابة فعُدتَ أدراجك دون أن تُعير إهتماماً لدعاء الشر الذي كانت ربّة المنزل تَرميك به إلى أن تمكّنتَ من عبور الطّريق إيكس رغم إزدحامه الشديد
دخلتَ المطبخ و إتبعتَ بشغف كل التعاليم التي كان يوصيك بها الشيف عبّاس و منحتَ بذلك الأرنب المسلوخ إحساسك فمنحك قسطاً لا بأس به من اللّذة
بدأتَ بالأكل كالكلب الذي يقبع بجوارك و عيناه كُلها فخرٌ بك و إعتزاز
ردّدتَ مرارًا و تكرارًا قولة الشّيف الشهيرة "يا مابنّو زيدني منّو" فزادك منّو في عدّة مناسباتْ و لكن
و على حين غرّة و دونما إهتمامي, و دونما إهتمامي...
ألقيتَ نظرة خفيفة على بطنك الذي أصبح الشّحم يبزبزُ منه ثُلاثيّ الأبعاد, أمامك, فوق صُرّتك و تحتها, على الجانب الأيمن من جسمك, كذلك هو الحال على مستوى الجانب الأيسر و إكتشفتَ حينها أنّك كثّرت على ما أوصوك به
تذكّرت أن الصيف على الأبواب و أنّك حقّا تحتاج إلى اُنثى كي تتمكّن من إشباع رغباتك العاطفيّة و لكن يبدو لك ذلك مُستحيلا الآن و أنت تمتلك هذا الجسم المُفڤعص
لا تحزن أيها الفتى, فالكبتن زنڤا سيقترح عليك تمارين رياضيّة تُقلّص بها من وزنك و تمنحك نوعا من اللّذة بإذن السميع العليم
سنُعلّمك اليوم ثلاث وضعيّات سهلة الحفظ والتطبيق
أوّلُها :"ساقيك في الشّملّق" وهي عبارة عن وضعيّة تنبطح فيها أيّها الفتي على ظهرك و ترفع عاليا ساقيك و لا تركها تنزل حتّى تُحس بألم على مُستوى البطن
هذا طبيعي يا فتى فهدفنا أن ننزع عنك تلك البطن اللعينة و الشحوم المتراكمة عليها و يتطلب منك هذا قدة عجيبة على تحمّل الآلام
الوضعيّة الثانية:"تبّول الكلب بوبي على الشجرة" و هي وضيّة تتمثّل في أن تتخذ وضعية الكلب على أربع قوائم و تقوم برفع ساقك اليمين و كأنّك كلبٌ يقوم بعمليّة تبوّل رشيقة على شجرة إشتم عليها رائحة الاُنثى وأرجوك أن لا تغوصّن في تخيّلاتك أيّها الفتى فأنا أخشى عليك من التبّول في سروال نومك الذّي يحمل بكل أناقة العلامة المميّزة للنوع الأمريكي الشهير نَيك
الوضعيّة الثّالثة و الأخيرة: "قلب رحا" و هي أسهل الوضعيّات و أبسطها تتمثل في أن تأخذ مكان القلب في جهاز الرحي التقليدي الذي كان يُستعمل لصنع كسكسي الشعير و القمح المُنقرضان للأسف
تقوم بهذه التمارين الجبّارة يا فتى كل ما تطبخ وصفة من وصفاتْ الشيف عبّاس التي تمنحك اللّذة التي ستُضاعف بفضل ما يقدّمه لك الكبتن زنڤا من وضعيّاتْ و تمارين ستُردّد بعدها دون أن تشعر
اُوي اُوي اُوي, ملاّ لذّة ڤدّشها اُكوزون
اُوي اُوي اُوي, يا زنڤا ڤداشك تينيجون
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire